مشكلة عويصة بالنسبة لي
ان اقتنع بالشئ ونقيضه في ذات الوقت
أن اقتنع بتلبية احتياجي لشئ ما
واقتنع أيضا ان الاحتياج أرحم من تلبيته
الحقيقةُ أُنثى مجازيّةٌ
حين يختلط الماءُ والنارُ
في شكلها
والحقيقةُ نسبيّةٌ
حين يختلط الدمُ بالدمِ
في ليلها
والحقيقةُ بيضاءُ ناصعةٌ
حين تمشي الضحيِّةُ
مبتورةَ القَدَمَيْنِ
على مهلها
و"الحقيقة شخصيَّةٌ"
في القصيدةِ
لاهِيَ ما هِيَ
أو عكسها
إنها ما تقطَّر من ظلِّها!
No comments:
Post a Comment