فنّ تسجيل الحالة
احتفظ بأكبر قدر ممكن من الإندهاش .. لتسهيل التوثيق!
كنتَ واهماً؟
كنتَ واهماً؟
حسناً .. اللحظة خادعة!
واللحظة هي الحقيقة كذلك ...
واللحظة هي الحقيقة كذلك ...
الحقيقة خادعة...
اللعنة: لا حقيقة هناك، تلك هي الحقيقة الوحيدة التي تخضع لهذا الاستثناء.
تَشوّه
قاد إلى المزيد منه ...
شوهت ماذا؟
إدراكك لذاتك؟
إدراكك لذاتك؟
لا تنزعج .. اعرف فقط أنك شوهته ..
لا تتطلّع إلى علاجه، فالأمر لا يعنى الكثير إذا صرت متسقاً مع ذاتك المشوهة.
الكلام
أنت تقول ما تريد أن تصير إليه! وليس ما تشعر به.
بالظبط كما تطلب من الآخرين أن يكونوا ما أنت تريده...
لماذا نخشى ألا نتكلم ؟
رغم أن الصمت شديد الصدق!
ربما خوفاً من أن يدركوا حقيقتنا ... بعد أن ندركها نحن أولاً ..
الصمت لا يعني صمت اللسان فحسب ...
اخرس كل نبضات جسدك .. كن صامتاً كميت ..
في الموت صدق.
الحبّْ
أدركتَ أنك لا تستطع تعريفه قبل أن تعيشه ...
المشكلة هنا أنك لن تصل لهذا أبداً...
وستدرك أن إحتمال أن تكون عشته مرات كثيرة يساوي إحتمال أنك لم تعشه قط...
وبنفس المبدأ .. الحب ربما كان موجوداً في كل لحظة ونحن لا ندري...
أو أنه دائما لا شيء ونحن لا ندري أيضاً.
أو أنه دائما لا شيء ونحن لا ندري أيضاً.