يبحث الشيخ حسني -ككل البشر- عن نور الحقيقة،
الكفيف يرمي نفسه بين أحضان الأشياء لعلها تكفي لجعل
يومه ممتلئاً.
***********
لا شيء في اليد غير رسم الخطوط، بالقلم الرصاص.
لا شيء غير إفتراض الأمل.
لديك
الأمل فأهلاً بك في حياة تحاول أن تسرقه منك.
الأمل ليس سذاجة بل كفاح.
***********
ما أبشع مرحلة سد
الخانات!
لم يكن يتصور يوماً ما انه سوف يشحذ هموم آخرين ليهتم بها.
سيدتي: أحتاج أن أقول
لكِ كم أنتِ جميلة أكثر من احتياجك انتِ لتلك الكلمة.
يدرك بعد عمر أن ما ظنه اضطراباً
مؤقتاً، صار اسلوبَ حياة.